كانت الأميرة فى شرفتها تتأمل السماء .. فى ليلة غاب فيها القمر ..
ظلت تتأمل النجوم .. و تتخيل كم بقى من الوقت لتضىء سماءها فى ليلة قمرية رائعة ..
برأسها العديد من الأفكار و التخيلات تدور و تدور و تدور ..
لم يخرجها من فكرها إلا أصوات الأبواق ... و هذا التجمع الكبير ..
هتفت : " يا إلهى .. ما هذا !! "
ركضت الأميرة فى طرقات القصر .. حتى وصلت على أعتاب غرفة الملك .. ترددت فى الدخول .. لكنها دخلت ..
" سيدى الملك .. والدى العزيز .. أما فهمته صحيحاً ؟!
أهنالك حملة جديدة ؟!
أستخرج مع الجيوش ؟! "
" نعم يا إبنتى .. سأخرج معهم ... سأسافر .. "
" و متى تعود .. ؟!! "
" الله وحده يعلم .. "
***
عادت الأميرة إلى شرفتها .. و قد طارت من عقلها كل الأفكار إلا تلك ..
" متى سيعود الملك .. كيف سأطمن عليه ؟! "
ظلت تتأمل النجوم .. و تتخيل كم بقى من الوقت لتضىء سماءها فى ليلة قمرية رائعة ..
برأسها العديد من الأفكار و التخيلات تدور و تدور و تدور ..
لم يخرجها من فكرها إلا أصوات الأبواق ... و هذا التجمع الكبير ..
هتفت : " يا إلهى .. ما هذا !! "
ركضت الأميرة فى طرقات القصر .. حتى وصلت على أعتاب غرفة الملك .. ترددت فى الدخول .. لكنها دخلت ..
" سيدى الملك .. والدى العزيز .. أما فهمته صحيحاً ؟!
أهنالك حملة جديدة ؟!
أستخرج مع الجيوش ؟! "
" نعم يا إبنتى .. سأخرج معهم ... سأسافر .. "
" و متى تعود .. ؟!! "
" الله وحده يعلم .. "
***
عادت الأميرة إلى شرفتها .. و قد طارت من عقلها كل الأفكار إلا تلك ..
" متى سيعود الملك .. كيف سأطمن عليه ؟! "