رغم أنه ليس بسرٍ
ولا خافٍ
و أنه يعلم
و هو يعلم أنها تعلم أنه يعلم
و هو فى الواقع أمر واقع
و أن فى الواقع ما قد وقع ليس بهذا التعقيد
و بالرغم من كل هذا !! !! !! !!
الأمر مرعب
و يبقى السؤال .. بل إثنين
لما ننكر حقيقة واقعة ؟!! لم نخافها ؟!!
الإجابة .. أسباب كثيرة
كم يلزمنا من الوقت .. و العقل .. أو التهور ؟!
الإجابة .. وحده الله يعلم
ربى .. إغفر و ارحم .. إنك أنت الكريم الأعظم ..