شاهدت اليوم الحلقة الأولى فى مسلسل فارس بلا جواد على اليوتيوب ..
طالما حلمت بمتابعة هذا المسلسل .. و لكنه كان ممنوعاً من العرض حيناً .. و يُذاع قرب الفجر حيناً .. أو يُعرض فى موسم الإمتحانات .. و هكذا حتى شاء الله أن أشاهد أولى حلقاته اليوم ..
كجيلى نشأت على " يوميات ونيس " .. لذا ترسخ بداخلى أن محمد صبحى هو أبو الفن الهادف ..
أما عن المسلسل .. فقد أذهلتنى كلماته فى المقدمة .. و أذهلتنى نفسى بكم المشاعر التى تدفقت بداخلى إندماجاً مع جميع الشخصيات ..
الأب المكبل ..
الأم الثكلى ..
النجيب نجيب ..
الرقيقة ملك ..
سينمار نبتة الشر ..
و تألمت أن تذكرت الجرح الغائر .. قدسى المسلوبة ..
لكم تمنيت أن أسمى إبنتى " قدس " و لكننى تذكرت أننى بهذا الفعل سأصبح و أمسى أتذكر الجرح .. فعدلت عن الفكرة .. و إن كانت تعود لتراودنى كل حين ..
تسألت على صفحتى عن مدى فرحتنا إن عادت القدس لنا ..
فجاءتنى إجابة وحيدة مؤلمة من أسماء ..
" سنفرح و نحتفل ثم ننساها .. "
كانت نيتى عن طرح السؤال أن أبعث بهجة فى النفوس بتخيل يوم النصر .. لكن أسماء أذهلتنى .. و بهتت الفرحة ..
يا فارساً بلا جواد .. رفقاً بالجرح .. و مهلاً بى ..
طالما حلمت بمتابعة هذا المسلسل .. و لكنه كان ممنوعاً من العرض حيناً .. و يُذاع قرب الفجر حيناً .. أو يُعرض فى موسم الإمتحانات .. و هكذا حتى شاء الله أن أشاهد أولى حلقاته اليوم ..
كجيلى نشأت على " يوميات ونيس " .. لذا ترسخ بداخلى أن محمد صبحى هو أبو الفن الهادف ..
أما عن المسلسل .. فقد أذهلتنى كلماته فى المقدمة .. و أذهلتنى نفسى بكم المشاعر التى تدفقت بداخلى إندماجاً مع جميع الشخصيات ..
الأب المكبل ..
الأم الثكلى ..
النجيب نجيب ..
الرقيقة ملك ..
سينمار نبتة الشر ..
و تألمت أن تذكرت الجرح الغائر .. قدسى المسلوبة ..
لكم تمنيت أن أسمى إبنتى " قدس " و لكننى تذكرت أننى بهذا الفعل سأصبح و أمسى أتذكر الجرح .. فعدلت عن الفكرة .. و إن كانت تعود لتراودنى كل حين ..
تسألت على صفحتى عن مدى فرحتنا إن عادت القدس لنا ..
فجاءتنى إجابة وحيدة مؤلمة من أسماء ..
" سنفرح و نحتفل ثم ننساها .. "
كانت نيتى عن طرح السؤال أن أبعث بهجة فى النفوس بتخيل يوم النصر .. لكن أسماء أذهلتنى .. و بهتت الفرحة ..
يا فارساً بلا جواد .. رفقاً بالجرح .. و مهلاً بى ..