ولكنني لمــا وجـــدك راحـــــلا ... بكيت دمــا حتى بللت به الثـــرا
مسحت بأطراف البنان مدامعي ... فصار خضابا في اليدين كما ترى
أبهرتنى الكلمات و إن كان إستغرقنى الأمر فترة حتى أستوعب عميق المعانى .. و مازلت أجهل من هى العامرية .. و لكن لا يهم ... يكفى إخلاصها و برائتها كخير تعريفٍ لها ..